ما زال العالم يواجه شبح فيروس الكورونا واسقاطاته على البشرية بكافة الوسائل والامكانيات المتاحة ونحن في المجتمع الفلسطيني في الداخل نشهد تأثيرا كبيرا لهذه الازمه التي من الممكن ان تعيق التطور الاقتصادي الذي شهدناه في السنوات الأخيرة. تزداد المخاوف خاصة مع اقتراب شهر رمضان الفضيل لاحتمال ازدياد عدد المصابين في المجتمع العربي وزيادة الاغلاقات وتأثيرها على المرافق الاقتصادية في الأيام القريبة.